زمان كنا بنسمع المقولة الشهيرة : القانون لا يحمي المغفلين، وكانت الكلمة دي بتتقال دايماً في الأفلام العربي القديمة أو القعدات بتاعة زمان تعليقاً على واقعة نصب أو احتيال أوشيئ من هذا القبيل.
للأسف فعلاً .. القانون لا يحمي المغفلين .. والمغفل هو الشخص المضحوك عليه من شخص آخر أو جماعة أو جهة أخرى .. والشعب المصري (المتدين زمان بطبعه) بأة (مغفل بطبعه) اليومين دول بعد ما سلم ودانه الاتنين وبكل أريحية للميكروفونات الرديئة الصوت والسيئة السمعة والمصيبة انه مصدقهم وأمثلة الميكروفونات دي كتير جداً لدرجة يصعب معها الإحصاء والعد.
بالنسبة للميكروفونات دي والمشهورة بتلونها حسب المواقف، يا ترى بينطبق عليهم برضه مقولة (مغفل بطبعه) بحكم انه مضحوك عليه من جهة أعلى منه ؟؟ إيه رأيكم طال عمركم ؟؟
ملحوظة : هذه التدوينة مجرد خاطرة ولا تمت للواقع بصلة وإن كان هناك أي تشابه .. فالقانون لا يحمي المغفلين
ملحوظة كمان : شكراً جداً جداً للمهندس معتز (لورنس العرب) على سؤاله الدائم عليا .. الله يكرمك يا صديقي
6 comments:
احنا بقينا ننضح بمافينا
حتي لو حاولنا كبته
بيخرج
شمس النهار
مهو الكبت بيولد الانفجار وأحيانا الجنون
شكراً لمرورك وتعليقك
كلنا مغفلين يا فوكس
كولنا بدون استثناء
الناس الى بتسمع و تصدق ، و الناس اللى بتتكلم و مصدقه نفسها،
تحياتى ليك
Mafrousa
وأحب أضيف من عندي الفئة الساكتة عن الحق
شكراً لمرورك وتعليقك
انا كوحدة بتقرا البوست .. اكتشفت انى مغفلة كبيييرة جدا
Sun of freedom
معلش الحقيقة دايما بتكون مؤلمة لكن ضرورية لاستمرار الحياة
شكراً لمرورك وتعليقك
Post a Comment