ترسو القوارب على الشطآن التي تألفها .. ومهما كانت المغريات بالأمان والاطمئنان فلا يمكن أن يرسو قارب إلا على شاطئ يألفه ويحنو إليه
مهما طال الزمان، فلا بد أن يعود القارب إلى مرساه الذي خرج منه أول مرة ليتعانقا ثانياً بعد أن فعلا أولاً عند الخروج
اطمأنوا .. فالعود أكيد .. والراحة آتية لا محالة
4 comments:
ياااااااااااااااااااارب
الازهري
ونعم بالله
شكراً لمرورك وتعليقك
اتمني يكون قريبا في امان
كلمات قليله لكن رائعه ومعبره
Eno
الأمنيات كثيرة والتحقيق بالجهد والاعتماد على الله
نورتي الكيت كات وحمد الله ع السلامة
Post a Comment