وصل الدكتور محمد البرادعى الى مصر منذ أيام قليلة وكان فى استقباله آلاف من الشعب المصرى باختلاف طوائفه .. مثقفين .. فنانين .. عائلات ليبرالية وأخرى عادية وقوبل بلافتات تدعو الى اختياره ليكون الرئيس المصرى القادم
بعيدا عن الشو الأعلامى الدائر هذه الأيام حول ترشيح الدكتور البرادعى للرئاسة ودعوته الى الجمعية الوطنية للتغيير وقلق الحكومة الحالية مما يحدث على الساحة السياسية فى مصر بعد ان لمست بنفسها كمية التجاوب الغير مسبوقة مع الدعوة للتغيير على أيدى الدكتور البرادعى أو غيره .. المهم هو التغيير
بعيدا عن كل ذلك يبقى السؤال الأهم :::: هل سيصلح ان يكون الدكتور البرادعى رئيسا لمصر ؟؟؟ هل سيستطيع ان يصلح ما أفسده الدهر بمصرنا ؟؟؟ هل يكون هو الرجل المناسب فى الفترة المقبلة ؟؟؟؟
أخشى على الرجل من أن يكون كل ما يقول وكل ما يدعو اليه الشعب أو النظام نفسه من التغيير والتجاوب للشعب أن يكون كالآذان فى مالطة
بعيدا عن الشو الأعلامى الدائر هذه الأيام حول ترشيح الدكتور البرادعى للرئاسة ودعوته الى الجمعية الوطنية للتغيير وقلق الحكومة الحالية مما يحدث على الساحة السياسية فى مصر بعد ان لمست بنفسها كمية التجاوب الغير مسبوقة مع الدعوة للتغيير على أيدى الدكتور البرادعى أو غيره .. المهم هو التغيير
بعيدا عن كل ذلك يبقى السؤال الأهم :::: هل سيصلح ان يكون الدكتور البرادعى رئيسا لمصر ؟؟؟ هل سيستطيع ان يصلح ما أفسده الدهر بمصرنا ؟؟؟ هل يكون هو الرجل المناسب فى الفترة المقبلة ؟؟؟؟
أخشى على الرجل من أن يكون كل ما يقول وكل ما يدعو اليه الشعب أو النظام نفسه من التغيير والتجاوب للشعب أن يكون كالآذان فى مالطة