هذه بلاد لم تعد كبلادي

أشتقت يوما أن تعود بلادي
غابت وغبنا و انتهت ببعاد
في كل نجم ضل .. حلم ضائع
وسحابة لبست ثياب حداد
وعلى المدى أسراب طير راحل
نسي الغناء ....فصار سرب جراد
هذه بلاد تاجرت في أرضها
وتفرقت شيعا بكل مزاد

من قصيدة (هذه بلاد لم تعد كبلادي) للشاعر فاروق جويدة

7 comments:

الميكروباص said...

ذهبت ولن تعود

شمس النهار said...

ان شاء الله مصر هترجع زي الاول واحسن
هي كده عبر التاريخ
تحصل هوجه
وتستقر بعدها الامور
كل سنة انت واسرتك الجميلة بخير
وسلام مخصوص لأينو

الميكروباص said...

ولله بحسدك انك عارف تسكت
انا حذفت حسابي على الفيس بوك وقلت اروح اعتكف بس بردو مش عارف اسكت

أنا - الريس said...

تلك البلادُ إذا قلتَ اسمُها وطنٌ لا يفهمون ودون الفَهْم أطماعُ

أعداؤنا منذُ كانوا صَيارفةٌ *** ونحنُ منذ هبطنا الأَرضَ زُرَّاعُ

يا بائعَ الأرضِ لم تحفِلْ بعاقبةٍ *** ولا تعلَّمتَ أنَّ الخصم خدّاعُ

لقد جنيتَ على الأحفادِ وا لهفي *** وهم عبيدٌ وخُدَّامٌ وأتباعُ

باعوا البِلادَ إلى أعدائِهمْ طمَعاً *** بالمالِ لكِنَّما أوطانَهم باعوا

Foxology said...

لورنس العرب

ان شاء الله ستعود فهذه سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا ... أتابع عن بُعد حفظاً للمتبقي من الدم الرائق الخالي من الهم والغم :)

شكراً لمرورك وتعليقك

Foxology said...

شمس النهار

أمني نفسي وغيري بالعودة الأكيدة بإذن الله

كل سنة وحضرتك طيبة والأسرة جميعاً بخير والسلام واصل إن شاء الله :)

شكراً لمرورك وتعليقك الكريم

Foxology said...

MR.PRESIDENT

من أروع قصائد الأستاذ فاروق جويدة

شكراً لمرورك وتعليقك